أول صلاة لى فى الاسلام

الصلاة
الأثنين فبراير 2020
  1. بسم الله الرحمن الرحيم

    والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
    إن الحمد لله، نحمدك ربي ونستعينك ونستغفرك ونتوب إليك، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له.
    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، سبحانك ربنا! لك الحمد والشكر والثناء، جعلت الصلاة عماد الدين، وعصام اليقين، وسلوى الطائعين، وقرة عيون المؤمنين،

    وأشهد أن نبينا محمداً عبد الله ورسوله، ومصطفاه وخليله، أفضل البرية، وسيد البشرية، إمام المتقين، وقدوة المصلين الخاشعين،
    اللهم صلِّ وسلم وبارك على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، نبينا محمد بن عبد الله، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وصحابته الغر الميامين، ومَن دعا بدعوته واهتدى بهديه إلى يوم الدين. أما بعد:
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    قال الله تبارك وتعالى: {إِنَّ الصَّلوةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} [سورة النساء]
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ)).
    قال تعالى 🙁وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ) [طه:132]
    قال عليه الصلاة والسلام: “بني الإسلام على خمس: شهادةِ أن لا إله إلا الله وأنَّ محمدًا رسولُ الله، وإقامِ الصلاة، وإيتاءِ الزكاةِ، وحجّ البيتِ، وصومِ رمضان” رواه البخاري ومسلم.
    أى أنه لايكتمل إسلام من يعتن هذا الدين إلا بالصلاة
    شروط الصلاة:
    الشرط: هو ما كان لازمًا لصحة الشىء وليس جزءًا منه، فلا تصح الصلاة ممن ترك شرطًا من شروط الصلاة، كالوضوء مثلًا فإنه ليس جزءًا من الصلاة لكن الصلاة لا تصح بدونه.
    وشرائط وجوب الصلاة أربعة:
    1) الإسلام: فلا تجب الصلاة على كافر أصلي وجوب مطالبة في الدنيا، ولكن تجب عليه وجوب عقاب في الآخرة. كما يعاقب على ترك الصيام وعلى الزنى وشرب الخمر، لأن الكفار مخاطبون بفروع الشريعة.
    2) والبلوغ: فلا تجب الصلاة على الصبي أو الصبية اللذين هما دون البلوغ، ولكن يجب على وليّ الصبيّ والصبية أن يأمرهما بالصلاة إذا بلغا سبع سنين، ويضربهما على تركها إذا بلغا عشرًا، والمراد بالسنة السنة القمرية لا الرومية (الشمسية). ولا يجب عليهما قضاء ما فاتهما إذا بلغا.
    3) والعقل: فلا تجب الصلاة على المجنون ولا يجب عليه القضاء.
    4) الطهارة من الحيض والنفاس: فلا تجب الصلاة على المرأة الحائض والمرأة النفساء، ولا يجب عليهما القضاء.
    وشرائط صحة الصلاة:
    1) الإسلام: فالكافر الأصلي لا تصح منه الصلاة، وكذلك المرتد الذي خرج من الإسلام إلى الكفر بمسبة الله أو النبي صلى الله عليه وسلم أو القرءان أو غير ذلك، لا تصح صلاته إلا بعد الرجوع إلى الإسلام بالنطق بالشهادتين
    2) والعقل: فالمجنون لا تصح منه الصلاة، وهو غير مكلف.
    3) والتمييز: فالولد غير المميز لا تصح منه الصلاة، فلا يقال لغير المميز صلّ، بل يقال له انظر كيف الصلاة. ويميّز الصبي إذا صار يفهم الخطاب ويردّ الجواب.
    4) واستقبال القبلة: أي الكعبة أي جرمها أو ما يحاذي جرمها إلى السماء السابعة أو الأرض السابعة، فلو استقبل ببعض بدنه وبعضُ بدنه خارج عنها لم يكفِ. والمراد بالكعبة القدر القائم الآن الذي كان قائمًا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد قال حين صلى إليها: “هذه القبلة” متفق عليه. والمراد بالاستقبال أن يستقبل بالصدر في القيام والقعود وبمعظم البدن في الركوع والسجود.
    5) ودخول وقت الصلاة: أي أن من شروط صحة الصلاة معرفة دخول الوقت يقينًا كأن يعاين الزوال برؤية زيادة الظل عما كان عليه عند بلوغ الشمس وسط السماء، أو يُعاين تحوله إلى جهة المشرق بعد أن كانت الشمس في وسط السماء، أو ظنًّا باجتهاد بنحو وِرد، فلا يكفي القيام للصلاة والدخول فيها بمجرد التوهم، بل تلك الصلاة فاسدة ولو صادفت الوقت، وما أكثر من يصلي على هذه الحال فهؤلاء لا صلاة لهم عند الله تعالى، فينبغي الاعتناء بالوقت والاهتمام له، فقد روى الطبراني بالإسناد الصحيح المتصل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إن خيار عباد الله الذين يراعون الشمس والقمر والأظلة لذكر الله” رواه الطبراني، وفي ذلك أن القمر له دَخلٌ في أمر الوقت، فقد صح في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي العشاء لسقوط القمر لثالثةٍ يعني الليلة الثالثة من الشهر القمري، رواه الترمذي.
    6}والعلم بفرضيتها
    7}وان لا يعتقد فرضا من فروضها سنة كالركوع والسجود وقراءة الفاتحة
    8) وستر العورة: ولو كان في ظلمة وخاليًا تأدبًا مع الله تعالى. والستر يحصل بما يستر لون الجلد والشعر، وأمّا ما لا يستر اللون فلا يكفي،
    وعورة المرأة الحرة في الصلاة وخارج الصلاة جميع بدنها إلا الوجه والكفين، فوجه المرأة ليس بعورة وكذلك كفَّاها بإجماع أئمة الاجتهاد، فلا يجب على المرأة الحرة ستر وجهها في الطرقات أو بحضور الأجانب ولو في غير الطرقات.
    وعورة الرجل ما بين السرة والركبة، فليست السرة والركبة عورة إنما العورة ما بينهما، هذا الحكم في مذهب الشافعي رضي الله عنه، فالفخذ عنده من العورة
    9) والطهارة عن الحدث: أي الحدث الأصغر والأكبر.
    والحدث الأصغر يوجب الوضوء فقط كمن لمس امرأة أجنبية بلا حائل أو بال أو تغوط فيكون أحدث حدثًا أصغر يجب عليه الوضوء للصلاة أو لحمل المصحف أو نحو ذلك.
    والحدث الأكبر يوجب الغسل، كالحيض والنفاس وخروج المني، فيجب على المرأة الغسل بعد انقطاع دم الحيض والنفاس للصلاة وغيرها مما لا يصح إلا بالطهارة عن الحدث الأكبر. وكذلك من خرج منه مني
    10) والطهارة عن النجاسة غير المعفو عنها في:
    البدن حتى داخل الفم والأنف والعين.
    والثوب: فإذا أصاب الثوب نجاسة غير معفوّ عنها كالبول فلا تصح الصلاة معها.
    والمكان الذي يلاقي بدنه: فلا تضرّ المحاذاة بلا مماسة فلو حاذى بصدره نجاسة فإن ذلك لا يضر، فعُلم من ذلك أن من صلى في مكان وبقربه نجاسة لا تمس ثوبه ولا بدنه ولا شيئًا يحمله كرداء فإن صلاته صحيحة.
    أول صلاة صليتها بعد نطق الشهادة هى ركعتين لله وقبلها سألت أخى فى الله فقال
    قبل كل شىء أسجدى لله عزوجل سجود الشكر .
    فسألته كيف هذا السجود وشرح لى بأن أتوجه إلى القبلة وأسجد دون صلاة فقط سجود أضع وجهى فى ألأرض
    وقلت كما علمنى سجد وجهى للذى خلقه وشق سمعه وبصره بحوله وقوتة فتبارك الله أحسن الخالقين.
    وبعدها سألت ماهو لزوم هذه السجدة فقال بهذه السجد يشكر العبد ربه على نعمه
    وأنتى أتاكِ الله بأفضل النعم وهى إعتناقك لدين ألأسلام
    فقلت لو أردت الصلاة ألأن ماذا أفعل فشرح طريقة الوضوء
    وكيف أنوى قبل كل شىء
    وصليت لأول مرة فى حياتى الساعة 9 مساءآ أى بعد آخرفرض فصليت وكنت أرتعش من خشية الله أن تكون صلاتى غيرصحيحه فيحاسبنى عليها
    أتممت ركعتان ولاأعلم كيف أتممتها ولكن أحسست بقلبي رهبه من الله
    هذه الصلاة التى كنت أستهزء بها أنا اليوم أؤديها
    وبعدها سألت ماالذى يلى هذه الركعتان قال لاشىء
    وإذا أردتى أن تبقى دون نوم حتى الفجر لابأس وقبل الصلام ب20 دقيقة تجهزى للصلاة
    فقلت كيف أتجهز فقال مثل مافعلتى تنوى وتتوضىء وتصلى فقلت هل هى مختلفة عن الركعتان التى صليتها فقال لا تختلف وحاولى من ألآن أن تحفظى السور القصيرة لكى تتمكنى من قرأتها والحمد لله قرأت المعوذات وحفظتها ولمدة إسبوع لاأحفظ غيرها
    فقلت وبعد الفجر هل أصلى غيره فقال إن أردتى فصلى لله على قدر ماشئتى فهى ليست فروض وإنما ليزداد ألأجرمن الله وصليت بعدها ركعتان
    وجهزت منبه وضبطه على وقت الظهر وكنت أقرأ رسالته التى كتبها لى عن عدد الركعات وكل فريضه كيف تؤدى
    وأنتظمت فى أوقات الصلاة مع بعض ألأخطاء التى تحدث
    وأحسست بنعمه كبير جدآ إذا أن الصلاة تشترط علىَّ الطهارة لأنك ستقف أمام رب العباد فلابد أن تكون طاهرآ ومستعدآ ومقبلآ وتخلص فى أدائها إحترامآ لمكانة الخالق جل فى علاه
    فقلت هذا فرق كبير النصرانية لاتحث على الطهارة
    وألإسلام يجعل المسلم طاهرآ طول يومه بل على مدى الدهر إذن ألإسلام أعظم ألأديان فأى دين يحث على النظافة والطهارة إلا الاسلام
    مقصده أن تعتز بدينك الطاهر فطهارة المسلم هى مستمده من كتاب الله عزوجل.
    فكنت أسأله ما أعلمه أن المسلمين يتوجهون بالدعاء إلى الخالق البارىء
    إذا أردت أن أدعوا الله بأى كلام أدعيه
    فقال إن الله يفهم جميع لغات البشر بأى لغة أردتى ادعيه ولايحتاج إلى كلام منمق أو مرتب بل كل مايخطر ببالك فهو يعلم مافى داخل قلبك وماتريدى أن تقوليه وخاطبية بالعامية .
    والحمدلله وفقت بعض الشىء فى الدعاء
    ولكن أثر الصلاة كان يغمرقلبي من الفرحه لأنى لا أسجد لصنم ولا لأب او ابن !!!
    بل اله واحد احد يتوجه له كل المسلمين فى إتجاه واحد
    أسجد لرب العباد وأقف إجلالآ له فى الصلاة وأجد قلبي لاشعوريآ يعى مايأتى من أيات من القرآن الكريم
    وكنت أستمع إلى إمام المسجد القريب منا وبعض ألأحيان كان يبكى وهو يقرأ القرآن فأمسك بالقرآن فى يدى وأقرأ منه أجد الدموع تنهمر مما أقرأه
    والله أحس بأنى أسعد من فى الكون وأنا أقرأ القرآن وأصلى
    وكنت فى السابق أقرأ بعض الكتب فكنت أقول فى نفسي كم من مره قرأت القرآن والكتب ألأسلامية وأنا نصرانية ولم يخشع قلبي
    فقلت لماذا لم يخشع قلبي ولم أشعربشىء ما؟
    والحقيقة هو أنى أقرأ ماأريد قرأته لكى أتحاورمع أى مسلم فقط وأختار منها مايحث على القتل وأترك ماهو خير فيها وليس لرغبتى فيماأقرأه..!!!
    ولمدة إسبوع وأنا مواظبة على الصلاة وأرى وجهى فى المرأة قد تغير فكنت أسأل نفسي قبل إسبوعان كان وجهى قبيح ولاأحب النظرفى المرأة
    وألأن أجد سعاده أنظرفى المرأة أجد الفرحه مرسومه على وجهى فكنت أصلى حتى لو لم يحين وقت الصلاة لأنى أجد متعه فى الصلاة كنت محرومة منها ..
    وأخر ماقاله لى أخى فى الله قال لماذا لاتصومى
    فضحكت فقلت أنتم تصومون فى رمضان ونحن ألأن فى ذو القعدة
    فقال فى أى يوم نصوم ليس رمضان فقط وإن لم تصومى ليس عليكى ذنب ولكن لكى تتعودى على الصيام وبدأت أول يوم فى الصيام
    تناولت وجبة الساعة 3 صباحآ وبعدها لم أتناول حتى ماء فصبرت حتى الساعه 4 عصرآ ولم أستطيع أن أكمل الصيام وأفطرت لأنى أحسست بجوع
    و سألته لم أكمل صيامى فهل هذا أحاسب عليه
    فقال إن شاء الله تؤجرى على هذه المحاولة وحاولى مره ثانية .
    وحاولت مره ومرتين وبعد 9 أيام صومت يومآ حتى صلاة المغرب وفرحت فرحآكثير وقلت ليس صعبآ أمرالصيام
    فقلت له أتممت اليوم الصيام فهل أستطيع الصوم غيرهذا اليوم
    فقال يمكن أن تصومى ألأثنين والخميس فهى سنه يثاب فاعلها ولايعاقب تاركها أى أنه لاذنب عليكى إن لم تصومى .
    والحمدلله ألأن أصوم 6 أيام فى ألإسبوع طوعآلله عزوجل وهذه أكبر النعم التى رزقنى إياها ربي جل وعلا شأنه…
    وألأن الصلاة عند النصارى
    لا يوجد تعريف خاص للصلاة عند النصارى :
    ولكن يمكن القول بأن الصلاة هي التعبير الطبيعي عن الشعور عند الإنسان نحو خالقه
    وهي أيضا صلة بين الإنسان المخلوق والله الخالق
    وهي بمثابة حديث مع الله، يناجي فيها الإنسان خالقه، فيشكره في حالات الفرح، ويستغيث به في وقت الضيق،
    ويحمده على بركاته وجوده في كل الأوقات، يسبحه ويمجد اسمه دائماً.
    ومهما كان الهدف من تأدية الصلاة، سواء للشكر أو التسبيح أو الإستغاثة، فالمقصود أن يكون المصلي في شركة روحية دائمة مع الله.
    أوقات الصلاة عند النصارى :
    في الواقع إن الكتاب المقدس لا يحدد أوقاتا معينة للصلاة،
    إذ أن المصلي يستطيع أن يصلي في كل زمان ومكان،
    ومن المفروض أن يصلي الإنسان لأجل نفسه ولأجل الآخرين، لأجل الأقرباء والأصدقاء، وحتى الأعداء.
    ويجوز للإنسان المصلي أن يطلب ما يحتاج إليه للجسد والنفس، على أن يطلب أولا ملكوت الله وبره.
    والكتاب المقدس يعلم أنه على المؤمنين أن يصلوا دائما، فيقول: “صلوا بلا إنقطاع”. ويقول أيضا: “واظبوا على الصلاة والطلبة”.
    ويقول السيد المسيح إنه ينبغي أن نصلي كل حين ولا نمل “فعلى المؤمن أن تكون حياته حياة صلاة”.
    شروط خاصة بالصلاة :
    لا يوجد شروط خاصة بالصلاة، سوى أن تكون الصلاة حقيقية نابعة من القلب،
    التي يسميها الكتاب المقدس “صلاة الإيمان”،
    كما يطلب من النصرانى أن يرفع صلاته باسم المسيح لأن المسيح هو الوسيط الوحيد بين الله والناس.
    وقد خاطب المسيح تلاميذه قائلا: “مهما سألتم باسمي فذلك افعله”.
    وقد حدد الرسول يوحنا شروط الصلاة عند النصارى حين قال:
    “هذه هي الثقة التي لنا عنده، إنه إن طلبنا شيئاً حسب مشيئته يسمع لنا”.
    وهكذا فكل ما يطلبه من الله بالإيمان يستجاب لنا بشرط أن لا تضمن صلاتنا إيذاء أو مضرة الآخرين.
    فلنرفع صلاتنا إلى الله في الضيق والفرح، وفي الحزن، ونكون دائما في شركة روحية مع الله، وبهذا نتأكد أن الله يكون معنا دائماً
    والطهارة أو ألإغتسال ليست مهمة فى الصلاة
    ويستطيع أن يصلى وهو فى دورة المياه فهذا مايعتقده النصارى من مفهوم الصلاة وهم لايعلمون أنهم يصلون ويسجدون لبشر مثلهم ..

    اللهم أعز الإسلام والمسلمين، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، اللهم أعز الإسلام والمسلمين،
    وأذل الشرك والمشركين، واخذل الطغاة وسائر أعداء الدين.
    اللهم أنت الله لا إله إلا أنت، أنت الغني ونحن الفقراءاليك
    اللهم أغث قلوبنا بالإيمان واليقين اللهم آمين .
    وأعتذر منكم ماكتبته عن شروط الصلاة فأخذته من موقع إسلامى
    لأنى أعلم بعضها و أجهل البعض
    وإن شاء الله تعذرونى لو وجد خطأ فى ماكتبته
    فأنتم تعلمون وضعى والحمدلله أنه لدى معلومات عن ألإسلام ..
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

    ___________________

    المصدر منتدي أتباع المرسلين

    http://www.ebnmaryam.com/vb/t26774.html

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


مواضيع ذات صله


القائمة البريدية

إشترك في قائمنا البريدية ليصلك كل ما هو جديد من المقالات

[mailpoet_form id="1"]

جميع الحقوق محفوظه لموقع هدايه الحيارى